antoine lavoisier أمثلة على

• It was known since experiments of Antoine Lavoisier that diamond was a form of carbon.
  لقد كان معروفا منذ تجارب أنطوان لافوازييه أن الماس شكل من أشكال الكربون.
• 1789 Antoine Lavoisier publishes Traité Élémentaire de Chimie, the first modern chemistry textbook.
  1789 أنطوان لافوازييه ينشر بحث أولى حول الكيمياء ، أول كتاب مدرسي يتناول الكيمياء الحديثة.
• 1787 Antoine Lavoisier publishes Méthode de nomenclature chimique, the first modern system of chemical nomenclature.
  1787 أنطوان لافوازييه نشر 'ميثود دي التسميات الكيميائية' '، النظام الحديث الأول حول التسميات الكيميائية.
• Antoine Lavoisier represented the chemical revolution not only in his publications, but also in the way he practiced chemistry.
  مثل أنطوان لافوازييه الثورة الكيماوية ليس فقط في مؤلفاته، ولكن أيضا في طريقة ممارسته للكيمياء.
• One of the earliest surviving depictions of a person wearing sunglasses is of the scientist Antoine Lavoisier in 1772.
  واحدة من أقدم التخيلات لشخص يرتدي نظارات شمسية تعود للعالم أنتوان لافوازييه في عام 1772.
• I imagine that Priestley was rather overwhelmed by the occasion, by the magnificent setting, the fine wines, by Antoine Lavoisier and by his brilliant guests.
  أتخيل أن بريستلي كان مبهوراً بهذه الفرصة هذه الجلسة العظيمة مع الزوجين العبقريين والنبيذ الفاخر
• During the 19th and 20th century, this transformation was credited to the work of the French chemist Antoine Lavoisier (the "father of modern chemistry").
  خلال القرن الـ19 والـ20، ويرجع الفضل في هذا التحول إلى أعمال الكيميائي الفرنسي أنطوان لافوازييه ( أبو الكيمياء الحديثة).
• Burning lenses were used both by Joseph Priestley and Antoine Lavoisier in their experiments to obtain oxides contained in closed vessels under high temperatures.
  إستخدم جوزيف بريستلي وأنطوان لافوازييه العدسات الحارقة في تجاربهم للحصول على أكاسيد في أوعية مغلقة معرضة لدرجة حرارة عالية.
• Oxidized barium was at first called "barote" by Guyton de Morveau, a name that was changed by Antoine Lavoisier to baryta.
  كان يُطلق على الباريوم المؤكسد في البداية اسم "باروت" بواسطة جوتون دو مورفو، وهو الاسم الذي تم تغييره من قبل أنطوان لافوازييه إلى باريتا.
• In the 18th century, Antoine Lavoisier decided to use a guinea pig in a calorimeter because he wanted to prove that respiration was a form of combustion.
  في القرن الثامن عشر، قرر أنطوان لافوازييه استخدام خنزير غينيا في المسعر لأنه كان يريد أن يثبت أن التنفس هو شكل من أشكال الاحتراق.
• Nitrogen, The pure gas is inert enough that Antoine Lavoisier referred to it as "azote", meaning "without life", since animals placed in it died of asphyxiation.
  قاموس علم اشتقاق الألفاظ. النتروجين، غاز نقي خامل بما فيه الكفاية وقد سماه أنطوان لافوازييه "آزوت" وتعنى "من دون حياة"، حيث انه اذا وضعت فيه الحيوانات تموت مختنقة.
• The law of the conservation of mass, that the weight of matter would be conserved through any reaction, was discovered by Antoine Lavoisier in the late 18th century and represented his careful conduction of research.
  قانون حفظ الكتلة، أن وزن المادة سيتم حفظه من خلال أي تفاعل كيميائي، اكتشفه أنطوان لافوازييه في أواخر القرن الـ18 ومثلت مواصلته الدقيقه للأبحاث.
• Joseph Black, Joseph Priestley and Henry Cavendish all identified different gases that composed air; however, it was not until Antoine Lavoisier discovered in the fall of 1772 that, when burned, sulphur and phosphorus “gain in weight” that the phlogiston theory began to unravel.
  جوزيف بلاك، جوزيف بريستلي و هنري كافنديش كلهم حددوا غازات مختلفة التي تحلل الهواء; ومع ذلك، لم يمر وقت طويل حتى اكتشف أنطوان لافوازييه في خريف عام 1772 أنه عند حرق الكبريت و الفوسفور "فإن المادة تزداد في الكتلة" وهنا بدأت نظرية فلوجستون تنهار.
• In 1772, Antoine Lavoisier showed that diamonds are a form of carbon; when he burned samples of charcoal and diamond and found that neither produced any water and that both released the same amount of carbon dioxide per gram.
  في سنة 1722، أظهر رينيه أنطوان فيرشو دي ريومور أنّه يمكن تحويل الحديد إلى فولاذ من خلال امتصاص مادّة، لم يعرف حينها أنّها الكربون، وفي سنة 1772، بيّن أنطوان لافوازييه أنّ الألماس هو شكل من أشكال الكربون؛ وذلك عندما قام بحرق عيّنات من الفحم النباتي والألماس، وأظهر أنّها لا تنتج بذلك أيّ ماء، وأنّ المادّتين تطلقان نفس الكميّة من ثنائي أكسيد الكربون لكلّ غرام.